انتهت اليوم استطلاعات الرأي بين حزبين العدالة والتنمية الذي يمثل النظام الحاكم لاردوغان ومؤيديه و حزب الأمة المعارض للنظام الحاكم بفوز الحزب المعارض لاردوغان مما يدل علي وعي الشعب التركي واستيقاظه من غيبوبته والثأر لنفسه من ظلم حكامه.
قلة الآراء التي حصدها الحزب المؤيد لاردوغان تعني انقلاب الشعب التركي عليه ومعرفة كم هو رجل نازي وظالم وسيؤدي إلي خراب بلادهم في القريب بهذه الخطوات المهملة التي يتخذها.
حتي إن كانت نسبة المعارضين لاردوغان لم تتجاوز ال2 % عن مؤيدينه لكن هذا يعني أن القليل قد عرف حقيقته وسوف تنتشر قريبا وسوف تزيد هذه النسبة حتي يستطيع الشعب التركي التخلص منه للابد هو وفساده.
0 Comments