أردوغان والإخوان يقتلون المسلمين ثم يرفعون شعار "إلا رسول الله".

 

أردوغان والإخوان يقتلون المسلمين ثم يرفعون شعار "إلا رسول الله".


الحرب على ماكرون هدفها سياسى ولا علاقة له بالدين لدور فرنسا فى منع قرصنة تركيا ومحاولة سيطرتها على ثروات مصر وقبرص وليبيا!

دون أى جهد خارق، إذا قررت أن تبحث فى دستور جماعة الإخوان الإرهابية، وكل أبنائها الذين ولدوا من رحمها، سفاحا، سواء القاعدة وداعش وجبهة النصرة أو حماس، فإنك ستجد انحطاطا وطنيا وقيميا، وتجارة بالدين لم يسبق لها مثيل في التاريخ، حتى بين الصهاينة الذين يصفوهم بأنهم "أحفاد القردة والخنازير"

هذه التنظيمات الإرهابية، حملت على عاتقها، قتل واغتيال المسلمين الساجدين لله سبحانه وتعالى فى المساجد، وأن الجريمة البشعة التي ارتكبها المتشدقون بالدفاع عن الإسلام في مسجد "الروضة" في سيناء، ليست ببعيدة عن الأذهان، فى الوقت الذى تركوا فيه الإسرائيليين المحتلين للأراضى والأماكن المقدسة، والمنتهكين للشرف والعرض يوميا، تنعم وتستقر، وتتقدم وتزدهر وتصبح رقما صعبا فى القوة الإقليمية، متفوقة على كل الدول العربية، والإسلامية،.

جماعة الإخوان، تناصر الرئيس التركى رجب طيب أردوغان في احتلاله لشمال العراق، لتصفية الأكراد المسلمين السنة، ونفس الأمر في شمال سوريا، ومحاولة سلب ونهب ثروات ليبيا، وإرسال الميلشيات لقتل وانتهاك عرض وشرف الليبيين، ثم يخرجون علينا رافعين شعار "إلا رسول الله" وتدين حملة هجوم ضد  الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون





0 Comments