فتح قنوات الحوار الجليجي يحقق تطلعات الشعوب الخليجيه


 قد تشهد قمة الرياض فتح لقنوات الحوار الخليجي في أطار العمل المشترك لانهاء الأزمة والذي يتطلب جهداً إضافياً لبناء الثقة عبر التمسك بأهداف إنشاء مجلس التعاون وما ينضم هذا الكيان من اتفاقيات ومعاهدات تحقق تطلعات الشعوب الخليجية.

أضاف أن الأجواء السياسية والاجتماعية في الخليج العربي تتطلع إلى إنهاء أزمة قطر، وتبحث عن الوسيلة الأمثل لضمان التزام الدوحة بأي اتفاق يحمل في ثناياه الخير للمنطقة وأشارت مصادر مطلعة إلى أن القمة السنوية لمجلس التعاون الخليجي تأجلت إلى يناير في الوقت الذي تعمل فيه أطراف خلاف أدى إلى مقاطعة قطر من أجل الإعلان عن اتفاق ملموس

وأضاف معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية: إدارة المملكة العربية السعودية الشقيقة لهذا الملف موضع ثقة وتفاؤل، ومن الرياض عاصمة القرار الخليجي نخطو بمشيئة الله خطوات تعزيز الحوار الخليجي تجاه المستقبل

     


0 Comments